أكد مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، أن نساء الإرهابيين العائدات من الخارج سيتم فور وصولهن إلى تونس إيقافهن وعرضهن على التحقيق.
وأضاف أن أطفال الإرهابيين يتم إيواءهم في مركز خاص تحت رعاية وزارة الشؤون الاجتماعية وعديد الوزارات المتداخلة.
وأشار إلى أنه تم السنة الماضية تسليم طفلين لعائلتيهما الموسعتين وطفلين تم الاحتفاظ بهما لدى أجهزة الدولة.
وكانت وصلت أمس دفعة ثانية من عائلات التنظيم الإرهابي في ليبيا عن طريق معبر رأس الجدير.
وأفاد الناشط الحقوقي ورئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير بأن هذه المجموعة الثانية تتكون من 3 نساء و5 أطفال وقد تم تسليمهم للسلطات التونسية لإتمام الإجراءات القانونية معهم.