أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية، يوم الأربعاء 27 ماي، أنّها استدعت سفيرها بفرنسا للتشاور، وذلك على خلفية بثّ فيلم وثائقي على قناة فرنسية يتناول الحراك الجزائري.
وجاء في بيان الخارجية الجزائرية أن “الطابع المطّرد والمتكرر للبرامج التي تبثها القنوات العمومية الفرنسية والتي كان آخرها ما بثته قناة فرانس 5 والقناة البرلمانية بتاريخ 26 ماي 2020، التي تبدو في الظاهر تلقائية، تحت مسمّى حرية التعبير، ليست في الحقيقة إلا تهجما على الشعب الجزائري ومؤسساته، بما في ذلك الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني”.