قررت السلطات السعودية الإفراج على الطبيبة التونسية التي حكم عليها بالسجن لمدّة 15 سنة في السعودية بتهمة “الإساءة إلى نظام الحكم هناك والتعدي على نظام الدولة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي“، وترحيلها إلى تونس، بعد قضاء حواليْ 3 سنوات في السجن.
ودعا شقيق الطبيبة، خلال مداخلة هاتفيّة على “الجوهرة أف أم”، السلطات التونسيّة والمُلحق الإجتماعي إلى التّدخّل العاجل من أجل تسهيل إجراءات ترحيل شقيقته المُعتقلة علمًا وأنّها لا تمتلك جواز سفر.
يُذكر أنّه وقع إعتقال الطبيبة التونسية في 25 جويلية 2020 بالمملكة العربية السعودية، بتهمة “تفاعلها مع منشور على موقع “تويتر” يساند حزب الله”.