قال الياس الفخفاخ رئيس الحكومة ان سياسة الهروب إلى الأمام “باش تدخلنا في حيط”، ولابدّ من حوكمة تصرف الدولة ،وانه تم دعوة اتحاد الشغل وعرض كل الملفات عليه والوضع صعب جدا وان واقع البلاد صعب وبالتالي فكل الاتفاقات سيتم مراجعتها مع تعهد الدولة لالتزاماتها واعتبر ان كل الأمور واردة من ذلك عدم الترفيع في الأجور او حتى التخفيض منها وانه لابد من إيجاد حلول لملفات هامة كالمؤسسات العمومية التي لا يمكن ان يتواصل امرها كما هو وميناء رادس الذي يعمل بثلث طاقته والصناديق الاجتماعية وحتى الأجور لا يمكن ان يتواصل الترفيع فيها