أكد الرئيس المنسق السابق للهيئة الاستشارية من أجل جمهورية جديدة الصادق بلعيد، اليوم الاثنين، أن التزام رئيس الجمهورية الصمت يدل على رفضه للنقاش، وقال إنه كان يتوقع أن يفتح سعيّد باب النقاش لكن ذلك لم يحصل.
وكشف بلعيد، أنه كان طلب من رئيس الدولة أن يستشيره في صورة إدخاله لتغييرات على النسخة، معتبرا أنه كان هناك عهد بين الهيئة الاسشارية وبين الرئيس.
وشدد الصادق بلعيد على أنه يتفهم أن الرئيس له سلطة القرار وأضاف بقوله “لكن كان هناك عهد بيننا”، وفق تعبيره.