تفاخرت بتوزيع الاضاحي على اصدقائها/ سنية بن بلقاسم تثير غضب التونسيين
فايسبوكيات :
كانت المخرجة سنية بن بلقاسم ، محل انتقادات واسعة وغضب بسبب تدوينة نشرتها قالت فيها انها وزعت 5 خرفان ، على اصدقائها من اهل المهنة ممن يعانون من اوضاع صعبة وايضا ساعدت اخرين قبلهم رغم انهم لا يستحقون المساعدة.
تونس الان :
كانت المخرجة سنية بن بلقاسم ، محل انتقادات واسعة وغضب بسبب تدوينة نشرتها قالت فيها انها وزعت 5 خرفان ، على اصدقائها من اهل المهنة ممن يعانون من اوضاع صعبة وايضا ساعدت اخرين قبلهم رغم انهم لا يستحقون المساعدة.
تدوينة بن بلقاسم غير الموفقة لاقت استهجانا من عدد كبير من التونسيين الذين نصحوا بن بلقاسم بعدم المن بعد تقديم مساعدة لاحد وأنما اسمته ” في ميزان حسناتي” لا يكون بهذا الشكل بالتشهير .
وسحبت بن بلقاسم تدوينتها المثيرة بعد الانتقادات الواسعة ، لكن فاجأتنا بتدوينة اخرى وصفت بأنها اكثر بشاعة من التي سبقتها قالت فيها : نزولا عند طلب الناس الي تحبني هوكا فسخت اما من هوني لنهار العيد نجم نهبطلكم قائمة بالاسامي متاع الانذال الحقيرين الطماعة المنافقين الي ما يحشموش الي عاونتهم اكثر من مرة هم من بلاصة لبلاصة يسبوا في و يحكوا علي وهذا اقل حاجة نجم نعملها لاي حيوان صدق روحو…انا من نوع افضح ما تستر حد اكشفهم علي حقيقتهم عادي …باهي علي خاطر هككا تعلمهم درس في الحياة”.
يفهم من تدوينات بن بلقاسم انها تعرضت الى الجحود والنكران من اناس معينين لكن السؤال الذي يطرح نفسه ، لماذاقبلت بمساعدتهم ، هل لتمن عليهم وتشهر بهم ، الم يمكن الاجدر ان تتجاهل الرد على طلب المساعدة او تعتذر عن المساعدة وتكفي نفسها شر التعليقات وشر “الشر” ؟ ، خاصة ان بن بلقايم شخصية عامة ويفترض ان تكون قدوة في تقديم السماعدة والعطاء دون منّ .
الم يقل الله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى [البقرة:264]، وقال تَعَالَى: الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى [البقرة:262].
نزولا عند طلب الناس الي تحبني هوكا فسخت اما من هوني لنهار العيد نجم نهبطلكم قائمة بالاسامي متاع الانذال الحقيرين الطماعة المنافقين الي ما يحشموش الي عاونتهم اكثر من مرة هم من بلاصة لبلاصة يسبوا في و يحكوا علي وهذا اقل حاجة نجم نعملها لاي حيوان صدق روحو
انا من نوع افضح ما تستر حد اكشفهم علي حقيقتهم عادي