الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، قرر الاستغناء عن عدد كبير من موظفي منصة “تويتر” التي استحوذ عليها لقاء صفقة بلغت 44 مليار دولار، لكن بدا أن ظروف تسريح العالمين غريبة للغاية، لدرجة أن الرسائل التي اعتبرت تمهيدا للطرد وصلت إلى الموظفين وهم يغطون في النوم.
وقالت “توتير” في رسالة إنها ستُباشر “الجمعة العملية الصعبة لتقليص قوتنا العاملة”.
وأضافت الشركة للموظفين “نحن ندرك أن هناك عددا من الأفراد الذين قدموا مساهمات ملحوظة في تويتر سيتأثرون، لكن للأسف هذا الإجراء ضروري لضمان نجاح الشركة في المستقبل”.
وصلت الرسائل الخاصة بشأن التسريح الذي سيبدأ الجمعة لموظفي في الولايات المتحدة الليلة الماضية.