أشارت الدكتورة نصاف بن عليّة المديرة العامة للأمراض الجديدة والمستجدة بوزارة الصحة أنّ حالة عدوى أفقية لم يحدد سبب حدوثها، وهو ما يعني أنّ هناك مصابا لم يصرّح بحالته ونقل الفيروس لهذا المصاب. هذه الحالة ـ كما تؤكد المتحدثة يتطلب متابعة استثنائية لتحديد مصدر العدوى ليدخل تحت السيطرة.
وقالت: ”ثبت وجود اختلاط بين السكان في منطقة في جربة، وسجّلنا إصابة شخص لم يسافر ولم يختلط بأشخاص مسافرين، مما يؤكد أنها عدوى أفقية من شخص يحمل الفيروس ولم نتعرّف عليه بعد.”