خفض رئيس الإكوادور لينين مورينو وأعضاء حكومته مرتباتهم 50 في المئة، ضمن إجراءات أخرى أعلنها لمعالجة وباء كورونا التي وجهت ضربة قوية لاقتصاد بلاده، منذ ظهور الفيروس.
وستؤثر تخفيضات الرواتب التي أعلن عنها الرئيس، على مسؤولي الدولة ومن بينهم نواب البرلمان الذين انتقدوا بشدة خطط الرئيس في زيادة الضرائب لتعزيز خزينة الدولة وسط الجائحة.
وأظهرت بيانات رسمية امس، وجود 7466 حالة إصابة بكورونا و333 حالة وفاة.