رفعت الوحدات الأمنية التونسية المتمركزة على مستوى الشريط الحدودي بين تونس وليبيا بمختلف تشكيلاتها من درجة تأهبها القصوى بعد أن تم تعزيزها بوحدات إضافية لتشديد مراقبتها برا وبحرا.
وجاء ذلك إثر تسجيل هروب ما يقارب 1000 مهاجرٍ غير نظاميٍ من مراكز الإيواء الخاصة بالمهاجرين داخل الأراضي الليبية.
وتستعد الوحدات الأمنية للتصدي لكل محاولات الدخول إلى الأراضي التونسية بطريقة غير قانونية، وفق ما أكده مصدر أمني.