تم العثور على جثة فتاة بعمر 16 سنة تحمل آثار عنف شديدة على جسدها ووجهها بفضاء ملعب رياضي بمنطقة حي الفرحة من عمادة المقرن من ولاية زغوان.
وكان من الصعب التعرف على هويتها نظرا للتشوهات الكبيرة التي تغطي وجه الجثة ومن المرجح أن تكون الفتاة أصيلة المكان، خصوصا وأن إحدى النساء بالجهة أكدت وفق شهود لـ”الجوهرة أف أم” عيان أن ابنتها تدرس بالسنة التاسعة أساسي ولم تكن بالمنزل خلال الليلة الماضية ولا تعرف مكانها حتى هذه اللحظة.