دفع الفقر عديد العائلات الأفغانية إلى بيع أعضائهم مقابل مبالغ مالية زهيدة تعينهم على العيش ورعاية أبنائهم.
فالرجل يبيع كليته مقابل 2000 دولار فقط، أما كلية المرأة تكون مقابل 1500 دولار، وعندما يضيق بهم الحال يجبرون حتى على بيع أبنائهم.
فمنذ تسلم حركة طالبان مقاليد الحكم في البلاد، الأزمة الاقتصادية والإنسانية تفاقمت في البلاد.
وما زاد من سوء الأوضاع برد الشتاء، فيما تسعى منظمات لإغاثة جاهدة من أجل إنقاذ حياة ملايين الأفغان.