حذّر النائب بالبرلمان المجمّدة أعماله، صافي سعيد، اليوم الأربعاء، من أن البلاد في هذا الوضع المتأزم ماضية لا محالة نحو الرهنية والإفلاس في أحسن الأحوال”، منوها بعواقب الوضع الحالي بخضوع تونس مستقبلا للدائنين الأجانب وعلى رأسهم نادي باريس .
وأوضح صافي صعيد أن تداعيات المشهد السياسي المتأزم ووضع الاستبداد الذي أصبحت عليه تونس بعد ديمقراطية هشّة، خصوصا وأن الرئيس لا يستمع لأي أحد، وفق تعبيره.
وشكّك صافي سعيد في نجاح الانتخابات التي أعلنها قيس سعيد ضمن برنامجه في ظل أجواء عدم الثقة.