سنة بعد نقل الرئيس الباجي قايد السبسي للمستشفى العسكري في حالة حرجة تروج مجددا إشاعة نقل الرئيس قيس سعيد في حالة صحية وصفها البعض بالحرجة
27 جوان 2019 ثم 28 جوان 2020 ..لكن شتان بين يوم خميس اسود عاشت فيه البلاد على وقع عمليات إرهابية وبين يوم احد هادئ تميز فقط باجتماع عام للاتحاد العام التونسي للشغل بصفاقس
لقد غطت الاشاعة على اجتماع الاتحاد وراجت على شبكات التواصل الاجتماعي إشاعة مرض الرئيس ونقله الى المشفى وهناك حتى من زاد الامر تعقيدا وادخله العناية المركزة..
وبذلك بات الناس يتساءلون عن الحقيقة مهملين ما تقرر من مواقف تصعيدية للاتحاد العام التونسي للشغل الذي اعلن عن برنامج تصعيد واتجمعات تنتهي باتجمع كبير ربما يكون مقره ساحة باردو احتجاجا على مواقف بعض التيارات السياسية وعلى أشياء أخرى
المهم أن الرئيس بخير وان نشر الخبر الزائف يبدو ان غايته تحويل وجهة اهتمام الناس بقرارات الاتحاد