قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، خلال وصوله إلى قصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال لحضور أشغال اليوم الثاني من الدورة الـ31 لاجتماع القمة العربية، اليوم الأربعاء 02 نوفمبر 2022، إن “المقاربة التي قام بها الرئيس عبد المجيد تبون، ليست الأولى التي تقوم فيها الجزائر بلم شمل الدول العربية، وهي مقاربة صحيحة ومقاربة تاريخية ويمكن أن تحقق منعرجا في تاريخ العرب”.
كما دعا سعيد إلى ضرورة معالجة الأسباب لا معالجة النتائج، مشيرا إلى أنه تم التوصل إلى قرارات بإجماع الجميع.
وتساءل سعيد: “لماذا وماهي الدواعي التي أدت بنا إلى هذه الفُرقة والإنقسام؟ لماذا لا نتفاوض مع الآخرين مجتمعين لا متفرقين؟ الكل يعرف الأسباب”.
وأضاف: ”لا يمكن الوصول الى نتيجة مالم يتم معالجة الدواعي والأسباب”.