أكد رئيس حركة مشروع تونس محسن مرزوق، اليوم الثلاثاء، أن الدعوات المنادية لتعليق الدستور تعني ضمنيا أن رئيس الجمهورية يفقد صفته كرئيس، متهما بعض الأطراف بالدفع بقيس سعيد نحو الهاوية .
وشدد على أن خروج رئيس الجمهورية قيس سعيد عن الدستور يعني أن كل ما سيحصل مستقبلا غير شرعي حتى وأن حظي بمساندة شعبية.
وأضاف “حتى الحكومة لن تكون لها أي شرعية والمنظمات الدولية لن تعترف بها وسيعتبرونها غير شرعية” في صورة تعمد قيس سعيد عدم احترام الدستور.