أوضح مدير المصحة الخاصة بالحمامات التي اتهمت برفض استقبال القاضية التي توفيت جراء إصابتها بفيروس كورونا أن كل ما يروج لا أساس له من الصحة.
وبين المسؤول في تصريح إذاعي أن القاضية تم استقبالها بالمصحة يوم 5 نوفمبر 2020 على الساعة الرابعة صباحا دون الحصول على أي مبلغ مالي أو أي ضمان.
وتابع أن القاضية غادرت المصحة يوم 7 نوفمبر في اتجاه المستشفى العسكري مشيرا إلى أن المصحة ساعدتها في الحصول على سرير شاغر في المستشفى المذكور أين أقامت.
كما أوضح أن الفاتورة الخاصة بالقاضية بلغت 5000 آلاف دينار وليس كما يروج له 30 ألف دينار.