دون النائب في مجلس نواب الشعب وعضو المكتب التنفيذي لجامعة كرة القدم وكذلك المسير السابق بالنجم الساحلي على حسابه الخاص في الفايس بوك موقفه من قضية حمدي النقاز الذي رفضت المحكمة الإفراج عنه وتم تعيين جلسة الاستئناف للأسبوع المقبل بعد الحكم عليه بالسجن لمدة أربعة أشهربسبب الاعتداء بالقول على وظيف أثناء تأدية مهامه في منطقة البرجين التابعة لمساكن ..كما أبدى موقفه من حكاية إسقاط العون المتضرر لحق التتبع وتمسك وزارة الداخلية بتتبع حمدي النقاز حيث جاء في تدوينة حسين جنيح بمناسبة عيد ميلاد النجم عدد 95 :
“توضيح بالنسبة لموضوع حمدي النقاز:
وقت الي الجامعة كلفت محامين اصيلي الجهة الي يقطن فيها النقاز أو العون الي صار معاه المشكل، كنت اتصلت بالعون و فسّرتلو الي غايتنا موش نتقوّاو عليه بل كل ما في الأمر أنه حمدي ولدنا ومن واجبنا نضمنولو حقه المكفول ليه بالدستور في الدفاع عن نفسه وهذا تعمل فيه الجامعة مع أولادها الكل، العون تفاعل ايجابيا وتفهم الموضوع واعربلي حرفيا عن استعداده بش يعمل خطوة إيجابية ويطوي الصفحة.
قبل ما تصير اي خطوة مباشرة معاه اتصلت بالمصالح المسؤولة عليه كيما قالي مفهومي للدولة وفهمت الي الصلح -اذا كان فما- لازم يصير مع المؤسسات على خاطر العون كان مباشر العمل متاعو اثناء الحادثة.
بالنسبة للمبادرات الاخرى موش من دوري بش نحكي عليها ومن شككش في حسن نواياها. الأهم ربي يفرج على حمدي في اقرب وقت وبأقل تعب ممكن وربي يحفظ المؤسسات الأمنية متاعنا إطارات واعوان من كل سوء مهما كان نوعو وإلا حجمو.
بكل لطف في هالشهر الفضيل وفي عيد ميلاد الجمعية العزيزة الي تربى فيها النقاز والّي غدوة تغلق 95 عام، نحب نطلب من الأطراف الكل بش نتجاوزو الي تعدى ويرجع حمدي لدارهم.”