كتب ياسين العياري في اول تدوينة له على صفحته الرسمية على فايسبوك ،عقب خروجه من السجن مساء اليوم ما يفيد بتعرضه الى شتة انواع الاهانة مذكرا بأنه دخل السدن ظلما وغادره وهو مرفوع الرأس،وفي ما يلي تدوينة العياري :
السجن كالقصر، لا يدوم خرجت من الحبس، وصلت لداري منذ 10 دقائق علاش دخلت للحبس؟ستاتو فيسبوك ما كتبتوش و اثبتت الشرطة الفنية انه مدلس تحاكمت عليه عسكريا في 2018 و تنازلت طوعا عن الحصانة تحكمت بشهرين حبس سلمت نفسي من 2018 لقضاء العقوبة طوعا أعلموني إنه في العسكرية التعقيب يوقف التنفيذترفض التعقيب شكلا، علاش؟خاطر المحكمة العسكرية ما سلمتناش الحكم في الآجال كي ترفض التعقيب، وليت مطالب بشهرين حبس اعلموني؟ اعلموا المحامي؟ لا!باهي سافرت عشرات المرات، أعلموني؟ لا!ورقة و مخبينها فكان يكفي اني نعارض إنقلاب 25 جويلية حتى يجيوني 10 فصايل سيفيل في كراهب كاط فوا كاط بلاش لوحات تسجيل يعنفوا أمي ويروعو أهلي و يخطفوني رغم عمري ما تخبيت و لا هربت …في الحبس تحرمت من حقوقي، تعرضت صحتي و حياتي للخطر، وصلوا صوروني بالفيديو شبه عاري ….على كل،الحمد الله على اني مظلوم لا ظالم …الحمد الله ما دخلتش الحبس سارق أو متحيل أو حانث بقسمي ….شكرا جزيلا لكل من وقف مع أهلي.هل سيجعلني كل هذا الظلم انقم على بلادي؟أبدا! بل يحفزني أكثر لمقاومة كل الظلم، اي ظلم …امل و عمل و مقاومة