تقدم رئيس الحكومة هشام مشيشي بتعازيه للشعب الفرنسي ولعائلة الضحية، إثر العملية الإرهابية الجبانة التي استهدفت مركز شرطة في مدينة رامبوييه بضواحي باريس، وأدت إلى مقتل موظفة.
وأعرب رئيس الحكومة بهذه المناسبة الأليمة عن تضامن تونس الكامل مع الحكومة والشعب الفرنسي، مؤكدا انّ الإرهاب أيّا كانت خلفياته لن يستطيع أن يمسّ من إرادة الشعوب الحرّة في العيش المشترك والتسامح والتضامن فيما بينها.
وأشار إلى أن تونس التي دفع بعض أبناءها دمهم لدحر هذه الآفة ستكون دائما إلى جانب أصدقائها وكل أحرار العالم ضدّ هذا العدو.