فايسبوكيات:
مازالت الانستغراموز مريم الدباغ تثير الجدل ، من خلال منشوراتها على انستغرام ، ومنذ مدة دأبت على نشر "ستوريات" تهم القضية الفلسطينة .
تونس الان:
مازالت الانستغراموزمريم الدباغ تثير الجدل ، من خلال منشوراتها على انستغرام ، ومنذ مدة دأبت على نشر “ستوريات” تهم القضية الفلسطينة .
انطلاقة الدباغ مع القضية الفلسطينة كانت بتناقض تام، اذ سافرت الدباغ الى تل ابيب ونشرت صورا من هناك في زفاف احدى صديقاتها الامر الذي جلب لها العديد من الانتقادات والاتهامات بالتطبيع مع الكيان الصهيوني .
واثر ذلك حاولت الدباغ التستر على خطئها بالتحوّل الى القدس ونشر صور من المسجد الاقصى اين ادت الصلاة هناك وتجولت في مخيم عائدة الصمود.
وتجولت الدباغ في عديد المناطق ونشرت صورا لاطفال فلسطنيين واعلنت انها تؤمن بالقضية الفلسطينية وتدافع عنها.
ما قامت به الدباغ اثار اعجاب البعض ، واعتبر ان ما فعلته الدباغ لم يفعله احد من قبل وان لها جرأة وقوة جعلتها تدخل رغم الاجراءات الامنية المعقدة فيما ذهب البعض الاخر الى ان الدباغ تغطي على فعلتها “التطبيع” بتوثيق بعض الصور واللحظات بالمسجد الاقصى.
ويبدو أن الدباغ مازلت مستمرة في التغطية على زيارتها لتل ابيب من خلال ستوري نشرتها حسابها بانستغرام وهي عبارة عن وشم تحت ابطها يحمل اسم “فلسطين” فإن لم تكن التغطية على “جريمة التطبيع” مالغاية مما تقوم به الدباغ؟.