أودى فيروس كورونا في إيطاليا، بحياة مائة طبيب، من مجموع الوفيات التي قاربت الـ 18 ألفا، حسب الاتحاد الوطني لنقابة أطباء الجراحة والاسنان في إيطاليا.
كما كتب رئيس الاتحاد فيليبو أنيلي “لا يمكننا أن نسمح بعد الآن، بإرسال أطبائنا وعاملينا الصحيين لمكافحة الفيروس بلا وسائل حماية”، متابعا انها معركة مؤلمة للبلاد.
وأفادت وسائل الإعلام الإيطالية أن حوالي ثلاثين ممرضاً وممرضة ومساعدا طبيا توفي بالوباء أيضا، حيث قال المعهد العالمي للصحة إن نحو عشرة بالمائة من المصابين، من قطاع الصحة.