وفي وقت سابق عام 2015 كان البرلمان الإسباني قد وافق على إصلاح لقانون العقوبات يهدف إلى تشديد العقوبة على القسوة على الحيوانات. ويشار إلى أنه في ذلك الوقت، لاحظ المشرعون أن “الحيوانات، مثل الأطفال، لا تملك القدرة على إعطاء الموافقة، لذلك تم تصنيف الزوفيليا كجريمة جديدة تنطوي على الاستغلال الجنسي للحيوانات بغض النظر عن خطورة الضرر الناجم”