“أعلنت ولاية نيفادا الأميركية حصولها على مواد تقنية متقدمة من مجموعة “جي 42″، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، بهدف توسيع نطاق الفحوص المخبرية لمكافحة فيروس كورونا المستجد في الولاية.
وقال المتحدث باسم لجنة الاستجابة والإغاثة لمواجهة كورونا (كوفيد- 19) في ولاية نيفادا، جيم مورين، إن هذه المواد التقنية من شأنها تسهيل إجراء دراسة مبتكرة حول التسلسل الجيني لفيروس كورونا المستجد، على ما أفادت وكالة أنباء الإمارات “وام”، الأحد.
وأضاف مورين في بيان صحفي أن التكنولوجيا المتقدمة التي جرى الحصول عليها من الشركة الإماراتية ستساعد في إطلاق أول مختبر حديث بقدرات معالجة فائقة، لإجراء أعداد كبيرة من الفحوص الخاصة بالفيروس في لاس فيغاس، أكبر مدن ولاية نيفادا.”
بالله عليكم… راجعوا معي ما نقلت عن موقع إخباري عربيّ نقلا أمينا… هل قلت ولاية نيفادا الأمريكية أم جمهورية اليمن المنكوبة أو مدينة إدلب المخروبة أو فلسطين المسلوبة؟… متأكدون أنّي لم أرتكب خطأ في نقل الخبر؟… الحمد لله.