حكم القضاء في الدار البيضاء بالعاصمة الجزائر على الطبيبة أميرة بوراوي غيابيا بـ 3 سنوات سجنا مع التنفيذ بتهمة الإساءة لنبي الإسلام محمد.
يأتي ذلك على خلفية حديثها عنه في مواقع التواصل الاجتماعي باستهزاء وبألفاظ أثارت استنكارا واسعا بين الجزائريين.
وغابت المتهمة عن الجلسة القضائية رغم استدعائها في هذه القضية التي رفعت شكوى رسمية بشأنها ضدها قبل أسابيع موقعة من طرف أكثر من 250 مواطنا.
وصدرت تعليقات أميرة بوراوي عن النبي محمد، التي أثارت الاستياء وحفزت الدعوى القضائية ضدها، في موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.