أصيبت أستاذة لغة فرنسية بولاية تيزي وزو قرب العاصمة الجزائر، بحروق خطيرة جدّا تطلّب نقلها للعلاج، السبت، إلى أحد المستشفيات الإسبانيّة.
ونقلت مصادر متطابقة، أنّ الأستاذة البالغة من العمر 28 سنة، أصيبت بحروق من الدرجة الـ 3 والـ 4 بعدما، بعدما قام الجاني برشّ البنزين على جسد المعلمة ثمّ أضرم النار فيها.
وتؤكّد المعطيات حول الجريمة، أنّ الجاني قام بفعلته لأنّها رفضت الزواج منه.
للعلم فإنّ الضحيّة تخرّجت من المدرسة المتعدّدة التقنيات بمدينة نانت الفرنسية قبل أن تعود إلى قريتها “ماكودة” في تيزي وزو.