تونس الان :
تعيش غزة وعديد المدن الفلسطينية منذ ال7 من اكتوبر تحت القصف الاسرائيلي الذي استهدف الصغار والكبار والشيوخ والنساء والابراج والمباني واستهدف حتى المستشفيات.
ومع الكميات البسيطة التي تدخل القطاع المحتل من مساعدات ، تعقدت ازمة الاهالي خاصة مع انقطاع المياه والكهرباء والانترنيب ونفاذ المؤونة ، علاوة على وجود اكثر من 1500 نداء استغاثة لمفقودين تحت الانقاذ وفق ما اكدته ل“تونس الان” مصادر فلسطينية رفضت الكشف عن هويتها.
هذه المصادر قالت =ايضا ان قطاع الدفاع المدني يحاول بكل الامكانات التي لديه انقاذ الاوراح التي تأن تحت الانقاذ لكنه في حاجة الى مزيد الدعم ومزيد التزويد بالالات والتجهيزات للمساعدة على انقاذ الارواح.
وحسب مصادرنا يعاني جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة من عجز واضح وكبير من تهالك السيارات بشكل كامل ونقص حاد في المعدات والاليات التي تستخدم في مجال الإنقاذ والاطفاء ويطالب احرار العالم والدول خاصة العربية بتزويده بالات وتجهيزات لانقاذ الارواح.