أكد وزير التربية فتحي السلاّوتي، اليوم الجمعة، أن ميزانية الوزارة هي الأكبر في تونس، لكن 95 بالمائة منها مخصصة لسداد الأجور، وبالتالي فإن 5 بالمائة فقط غير كافية لتحسين البنية التحتية للمؤسسات التربوية.
وأكد الوزير على هامش حضوره إحياء الذكرى 60 لمركز الدراسات والبحوث الاقتصادية والاجتماعية، اليوم الجمعة، أن الوزارة تبحث عن مصادر تمويل جديدة وهي بصدد التواصل مع عدد من رجال الأعمال ومنظّمات المُجتمع المدني، للمساهمة في تفادي عديد النقائص في المؤسسات التربوية.