تم العثور مساء امس الخميس 19 نوفمبر 2020, على جثة فتاة في السابعة عشر من عمرها تتدلى في شجرة في واد المعو بطريق المطار كلم 6.5 وقد تم اكتشاف الجثة من طرف عدد من الموطنين الذين اعلموا بدورهم العناصر الامنية و حسب المعلومات الاولية فان الفتاة لا تشتكي من اية مشاكل حيث تعتبر من انجب التلاميذ في معهدها كما ان علاقتها جيدة بالجميع و قد تم نقل الجثة الى المستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة لتشريحها ، كما تم فتح بحث تحقيقي في الموضوع لمعرفة ان كانت الحادثة عملية انتحار او عملية قتل.