اكد النائب عن الكتلة الديمقراطية هشام العجبوني في تصريح اذاعي رفضه لما سماه ” أشكال استعراض القوة وترهيب العائلات والاطفال في الايقافات”.
وأبدى العجبوني ادانته لاي “اعتداء على حقوق وكرامة الموقوفين ورفض حملات التشويه ضد من إنتقدوا قيس سعيد، منبها من استغلال وضع التدابير الاستثنائية لتصفية الحسابات او للتعسف في تطبيق القانون”.
وأضاف العجبوني”سعيد ليس إلاها حتى لا يتم انتقاده ولكل تونسي الحق في التعبير عن رأيه بكل حرية”.