كتب المنشط التلفزي علاء الشابي في تدوينة نشرها على فايسبوك أنه يواجه منذ أكثر من شهر حربا صعبة مع عدو خفي حسب رأيه قائلا عنه أنه” مرض صامت يبدو لطيفا ومهادنا” خيّر مواجهته بمفرده لكنه لم يفلح في ذلك معتبرا “نصف المعركة نفسية وذهنية”.. وقد خلفت التدوينة ردود أفعال مختلفة باعتبار أن علاء الشابي لم يلمح حتى الى نوعية هذا المرض ولا أيضا قدم بعض التوضيحات ..لكن وفيما تفاعل معه البعض ودعا له بالشفاء العاجل فإن البعض الآخر اعتبر التدوينة نوعا جديدا من “البوز” لمنشط فقد الكثير خلال الفترة الأخيرة وخاصة زمن انتشار الكورونا ..والجميع يتذكر تلك الحصة المشهورة وما حدث في نزل شط مريم وفي الاستوديو ..باعتبار أن علاء الشابي اعتمد لغة الابهام والألغاز ولم يقدم ولو مؤشرا واضحا على صحة هذا المرض الذي يواجهه ..