أكد الناطق الرسمي عبد الهادي الحمزاوي لحزب “الشعب يريد” اليوم الخميس أن دولة أجنبية وقفت مع الرئيس قيس سعيد في الدور الأول من الانتخابات الرئاسية.
وقال في مداخلة هاتفية مع إحدى الإذاعات إن هذه الدولة ليست ايران كما راج من أخبار مشيرا إلى أنها دولة أوروبية، مستدركا بالقول إنها ليست فرنسا.
وأضح أن نشطاء “كوادر” يقيمون بالخارج نشطوا ضمن حملة قيس سعيّد، تبين لهم أن أشخاصا أجانب من دولة أوروبية كانوا التقوا المترشح قيس سعيد يوم 19 أوت 2019.
ورفض الكشف عن اسم الدولة الأوروبية مؤكدا إن كل المترشحين لديهم علاقات مع دول أجنبية.
وتابع أن حزبه بصدد اعداد تقرير للكشف عن عدة حقائق تتعلق بالانتخابات وسيتم الاعلان عنها في ندوة صحفية قريبا.