أعربت الحركة عن انشغالها بما جاء على لسان رئيس الجمهورية قيس سعيّد حول المؤامرات والتخطيط لاغتياله، داعية النيابة العمومية إلى التحقيق في الموضوع وإنارة الرأي العام باعتبار أنها ملفات تستهدف أمن البلاد وأمن رئيس الجمهورية وذلك وفق ما ورد في تصريح إذاعي للمتحدث باسم الحركة فتحي العيادي اليوم السبت.
وتعليقا على تصريح رئيس الجمهورية حول اعترافه بما يسمي “خارطة طريق”، أكّد العيادي أن عراقة الدولة التونسية تفرض تسييرها وفقا لوجهة عمل ورؤيا للمستقبل، معتبرا أنه دون خارطة طريق ودون حوار لا يمكن لتونس أن تكون في وضع أفضل.
وتابع أن خارطة الطريق يحب أن تنص على رفع الاجراءات الاستثنائية وعودة البرلمان وتشكيل حكومة “ولما لا اجراء انتخابات تشريعية مبكرة”.