بعد الحزب الدستوري الحر أعلنت حركة الشعب في بيان رفض دعوة وجّهتها سفارة الولايات المتحدة لحضور لقاء مع وفد من الكونغرس الأمريكي، في زيارة إلى تونس.
وأكّدت الحركة ”موقفها المبدئي القاضي بحماية السيادة الوطنية، وعدم السماح لأي جهة خارجية بالتدخل في الشأن الوطني”، مؤكّدة “انخراطها الدائم في الذود عن استقلالية القرار الوطني، ومعارضة كل ما من شأنه المس من سيادة تونس وشعبها.”