لا تخفي نجمة البوب الأمريكية بريتني سبيرز سعادتها بحياتها الجديدة بعد وصاية على ممتلكاتها دامت 13 عاما، انتهت بموجب حكم قضائي صدر هذا الأسبوع، ومكنها من أن تستعيد مملتكاتها من سيارة وبطاقة مصرفية وأموال قدرت بـ60 مليون دولار. وشكرت داعميها في معركتها القضائية الطويلة قائلة: “أعتقد بصدق أنكم يا رفاق أنقذتم حياتي بطريقة ما”.
بعد وصاية على ممتلكاتها دامت 13 عاما، استردت في آخرها حريتها، لم تخف نجمة البوب الأمريكية بريتني سبيرز سعادتها بحياتها الجديدة، وعرضت على محبيها مخططها لهذه الحياة مستقبلا.
ونشرت سبيرز مقطعا مصورا على حسابيها بموقعي تويتر وإنستاغرام تحدثت فيه عن رغبتها في أن تصبح “مدافعة عن الأشخاص الذين يعانون من إعاقات حقيقية”، وعن أملها في أن يترتب على قصتها أثر “يغير النظام الفاسد”.
وقالت إن الأمور البسيطة هي التي تحدث تغييرات ضخمة، مضيفة أنها أصبحت تشعر الآن بالامتنان لكل يوم تستمتع فيه بحريتها بعدما استرجعت “مفاتيح سيارتها” وبطاقتها المصرفية ومالها وبعد أن أصبحت “قادرة على أن تعيش حياة مستقلة وتشعر بكيانها كامرأة”.
ظلت حياة بريتني الشخصية وثروتها البالغة 60 مليون دولار تحت وصاية والدها لمدة 13 عاما حتى أنهت المحكمة هذه الوصاية الأسبوع الماضي بعد نزاع قانوني طويل.
وشكرت بريتني في منشورها معجبيها و”حركة_أطلقوا_سراح_بريتني” التي تأسست لدعمها، وقالت “أعتقد بصدق أنكم يا رفاق أنقذتم حياتي بطريقة ما”.