جاءت اخبار مفرحة من باريس لتقول ان الوزير السابق للسياحة روني الطرابلسي قد غادر من ساعات غرفة الإنعاش التي اقام بها لمدة 56 يوما بسبب فيروس كورنا ليستقر بإحدى غرف المشفى الذي يأوي اليه
وحسب مقربين فان ما دوّنه بانه بخير بعد دخوله يوم 3 افريل المنقضي المشفى لم يكن بخط يد روني بل عن طريق احد أصدقائه لتجنب نشر اخبار خطيرة بعد ان كثر التساؤل حول صحته في حين كان يصارع الفيروس الخبيث في وضع حرج جدا افقده ما لا يقل عن 20 كلغ من وزنه حسب مقربين منه
تمنياتنا له بالشفاء النهائي في اسرع الاوقات