قال رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان، مصطفى عبد الكبير، اليوم الخميس، أن عددا من التلاميذ الذين سيجتازون مناظرتي السنة السيزيام والنوفيام عالقون في ليبيا بعد أن حال غلق الحدود بسبب في العطلة المدرسية لشهر مارس الماضي جراء وباء كورونا دون تمكنهم من العودة الى تونس
ويعتبر هؤلاء التلاميذ ضمن 100 تونسي من بينهم أشخاص مرضى وكبار في السن موجودون غير بعيد على الحدود التونسية الليبية منذ نحو أسبوعين تقريبا
وطالب عبد الكبير من الدولة استثناءهم من الاجراءات المعتمدة لكل العائدين الى تونس من الخارج، ومنها بالخصوص خلاص معلوم إقامة لمدة اسبوع في الحجر الصحي الاجباري بأحد النزل نظرا لوضعهم المادي والاجتماعي الصعب.