وساهم هشام درويش في تحطيم الرقم العالمي القديم بسرده لحكاياته التي عرف بها خلال مشاركاته في عديد التظاهرات الثقافية محليا ودوليا والتي استقاها من التراث التونسي ومن السير والملاحم الشعبية كما ساهم خلال التظاهرة في تأثيث 4 ورشات في مدارس ابتدائية وثانوية وقام بتقديم “ماستر كلاس” لطلبة كلية اللغة العربية بمدينة مراكش.