أعلنت مجموعة من الباحثين البريطانيين إن عملية تضليل روسية ساعدت في انتشار الشائعات حول صحة أميرة ويلز كيت ميدلتون.
وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، فقد ساعدت مجموعة مرتبطة بالكرملين معروفة بحملاتها عبر الإنترنت لزرع الأكاذيب في “تأجيج جنون نظريات المؤامرة” حول كيت وصحتها قبل الإعلان عن إصابتها بالسرطان.
وقال مارتن إينيس، خبير التضليل الرقمي في جامعة كارديف في ويلز، إنه وزملاءه تتبعوا 45 حسابا على وسائل التواصل الاجتماعي نشرت ادعاءات زائفة حول كيت، يتبعون شبكة تضليل مرتبطة بالكرملين، والتي سبق أن نشرت قصصا مثيرة للانقسام حول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وكذلك حول دعم فرنسا لأوكرانيا.