اقتصرت عملية التقصّي في وحدة الكوفيد بالمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة بولاية صفاقس، اليوم الاثنين، على أسئلة يطرحها الإطار الطبي على المريض، وذلك لعدم توفر التحاليل الطبية.
وعبّر عدد من المواطنين بالجهة عن إستيائهم الشديد، مؤكدين أنه في غياب التحاليل المخبرية لا يمكن التثبت إن كان المريض حاملا للفيروس أم لا، مما سيساهم في مزيد انتشار الجائحة وتعريض حياة العديد على الخطر.