أعلنت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي أن حزبها سينظم يوم 17 سبتمبر الجاري يوم غضب في مختلف جهات البلاد تنديدا بغلاء الأسعار وتهديد قوت التونسيين.
وأشارت إلى أنّ حزبها سيؤطر التحركات الاجتماعية، داعية الى عدم الانخراط في أعمال العنف وتخريب المنشآت العمومية والخاصة والاستعداد لحركة الكفاح الوطني وثورة التنوير من أجل تحرير البلاد.