قامت مؤسسة “فايسبوك” بطرد أحد مهندسيها بعد توجيهه انتقادات لرئيس الشركة مارك زوكربيرغ بسبب عدم اتخاذه أي إجراء ضدّ منشورات مثيرة للجدل كتبها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الموقع.
وأكد براندون ديل أن “فايسبوك” قامت بفصله بسبب انتقاده زميلا رفض ضمّ عبارات تأييد لحركة “حياة السود مهمة” في إحدى واجهات المستخدمين لموقع فيسبوك.
وأكدت فايسبوك الأسباب التي أوجبت فصل ديل من وظيفته، رغم أنها أشارت وقت احتجاج الموظفين في العمل إلى أنهم لن يواجهوا إجراءات زجرية.
وعلق ديل على حسابه على تويتر في تغريدة أخرى على السلوك الذي انتهجته فايسبوك خلال الاحتجاجات على مقتل جورج.