طرحت ضرورة ارتداء الكمّامة إشكاليات عديدة، بعضها عمليّ مثل حتمية إظهار ملامح الوجه للمخاطب إذا كان من الصمّ البكم، بحكم حاجته إلى قراءة لغة القسمات ليفهم ما تريد منه، ومنه ما هو جماليّ ورفاهي حتّى مثل حاجة البنات إلى إظهار زينتهنّ في الشارع حتّى لا تصبح خمارا.
من أجدل ذلك وغيره، ابتكرت شركة قناعا شفافا للوجه (وهو مختلف عن حامي الوجه visière)، ويحتوي على نظارتين وكمّامة في نفس الوقت… ويبدو شكل الكمّامة النظارة مغريّا للشباب خصوصا لأنّه يجمع ـ مبدئيا ـ الوظيفي والجماليّ في نفس القناع، ويبدو سهل الاستخدام وخفيف الوزن وسهل التنظيف أيضا.
https://www.facebook.com/116072116888209/videos/1014878368959219/?v=1014878368959219