توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مكان وقوع الهجوم في مدينة نيس جنوب فرنسا الذي أودى بحياة ثلاثة أشخاص. إضافة إلى عدد من الجرحى.
ودعت الشرطة الفرنسية عبر تويتر المواطنين إلى الابتعاد عن كنيسة نوتردام في مدينة نيس.
وقال كريستيان إستروسي، عمدة مدينة نيس الفرنسية، على تويتر إنه يعتقد أن الهجوم بالقرب من الكنيسة في نيس كان هجوما إرهابيا.
وأكد إستروسي أن منفذ العملية قال “الله أكبر” وقت تنفيذ الهجوم و طالب بمحاربة ما أسماه بـ”الفاشية الإسلامية” قائلا ” هذا يكفي..”
وقد تم القبض على المهاجم بعد 10 دقائق، واقتيد إلى المستشفى متأثرا بعيارات نارية أطلقها عليه رجال الشرطة.