نشر الاعلامي سمير الوافي تدوينة كشف فيها ان الانستغراموز مريم الدباغ تحولت للمرة الثانية الى المسجد الاقصى بالاراضي الفلسطينية المحتلة.
ونشر الوافي تدوينة للدباغ يبدو انها نشرتها قبل اغلاق صفحتها اكدت فيها انها ” لم تنس القضية الفلسطينية وانها رفم انتشار الجيش في كل مكان ورغم ذلك تمكنت من الدخول وافطرت في المسجد الاقصى”.
وكتب الوافي تعليقا على ما تفعله مريم الدباغ ” بصراحة بقدر ما كنت ضدها وبقدر ما نقدتها بحدّة…أصبحت مريم الدباغ في نسختها الجديدة تفرض علي إحترامها…فقد إكتفينا بالكلمات العاجزة أو الصمت المشين…ومرت هي إلى الفعل والحضور الجسدي والدعم الميداني…وها هي تظهر في فلسطين ومن المسجد الاقصى المحاصر في هذه الظروف القاسية والخطيرة…وتعبّر ميدانيا وفعليا عن مساندتها لفلسطين…رغم أن في تواجدها هناك مخاطرة لأن الصها ينة يحاصرون ويراقبون تلك الأماكن…”
واضاف : “لن أهوّل وأضخّم ما فعلته…لكنني لا أستهين به في هذه الظروف لأن رمزيته كبيرة…وقد تعود الناس وتناسوا القضية واستسلموا للعجز وخذلوا غزة حتى بكلماتهم…ويبدو أن الرجة التي تعرضت لها مريم الدباغ جعلتها افضل وأرقى وأنبل…وهذه النسخة الجديدة منها تؤكد وتثبت ذلك…أما التنبير بالكلافيي في بيتك الدافئ فهو سهل ومتاح…الفعل هو الذي يصنع الفرق…”