استأثر القطاع الصحي باهتمام لدى قرابة نصف التونسيين ليضعوه في طليعة الأوليات التي يتعين أن تكون لدى الحكومة وذلك وفق الباروميتر السياسي لشهر فيفري الذي أجرته مؤسسة “سيغما كونساي” ونشرته جريدة “المغرب” اليوم الجمعة.
ويرى 49 في المائة من المستجوبين أنه يتعين النهوض بالقطاع الصحي و41 في المائة بالتعليم و40 في المائة بمكافحة البطالة و38 في المائة بتحسني الحالة الاقتصادية و33 في المائة بتحسن القدرة الشرائية والحد من الفقر.