تسلمت الوحدات الأمنية التونسية المتواجدة بمعبر راس الجدير، صباح اليوم الجمعة، 4 نساء تونسيات رفقة أبنائهن (5 أطفال بين إناث وذكور).
وقال الناشط الحقوقي ورئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، مصطفى عبد الكبير، في تصريح لـ”الجوهرة أف أم” أنه لازال يتواجد حاليا بالتراب الليبي 10 نساء رفقة أطفالهن بسبب إدانتهن من طرف القضاء الليبي.
ودعا السلطات التونسية والليبية إلى ضرورة التنسيق والاتفاق على إتمام العقوبة بالسجون التونسية بإشراف مشترك بين السلطتين وذلك من أجل المصلحة الفضلى للطفل.