أكدت رئيسة الحزب الدستوري الحر أنه على الشعب التونسي اليوم أن يختار إما الوقوف في وجه المسار الخاطئ أو البقاء في وضعيّة سلبيّة وانتظار الكوارث”.
ودعت موسي جميع التونسيين إلى النزول إلى الشارع عدا ما وصفته بـ”الخوانجية ومشتقاتهم الذين مازالوا يدافعون عنهم ويبيّضونهم” وفق قولها.
كما أوضحت في تصريح لـ “شمس أف أم” أن المسيرة إلى سينظمها الحزب يوم 15 أكتوبر هي مسيرة للتعبير عن الغضب وعدم الرضا.
وتابعت “إما نثبت أننا مواطنين نعيش في دولة لنا حقوق وواجبات ولنا رأي في اختيار من يحكمنا ونقول كلمتنا أو سنصبح شعبا مفعول به ونرضى بوضع الرعايا والعبيد”.