تضمن الرائد الرسمي الأخير، أمرا رئاسيا يتعلّق بنشر فيلق مشاة خفيف بجمهورية إفريقيا الوسطى يبلغ قوامه 450 جنديا، تحت راية الأمم المتحدة.
وبموجب الأمر الرئاسي، تكلف هذه الوحدة العسكرية بمهام التدخّل لحماية المدنيين من أعمال الجماعات المسلّحة.
كما تتولّى دعم عمليات نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج والعودة للوطن والمساعدة على مراقبة احترام حقوق الإنسان في إطار المهام الموكولة لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وحددت مدة انتشار الوحدة العسكرية بسنة واحدة ابتداء من22 ماي 2022، قابلة للتجديد لمدة سنة إضافية.