يجب الحصول على قسط كاف من النوم وتحسين نوعية النوم وذلك بالذهاب إلى النوم في نفس الوقت دائما.
يجب الامتناع عن تناول الطعام في الليل.
يجب استبعاد التفكير بالمشكلات العاطفية قبل النوم.
يجب استشارة الطبيب في حالة الاستيقاظ مبكرا دائما.
وتشير العالمة، إلى ضرورة إعادة النظر بالعادات المتبعة، لأن الإقلاع الفجائي عن تناول الحلويات مثلا، يمكن أن يؤدي إلى التوتر والاضطراب وبالتالي الصراخ على الطفل.
وبالإضافة إلى ذلك يجب على الأم تخصيص وقت لنفسها، على الأقل 15 دقيقة في الصباح وبعد الظهر والمساء. كما يمكن أن يؤدي تعب الوالدين والضغط النفسي إلى الإحباط، لذلك من المهم تخصيص وقت للتعافي.
ووفقا لها، إذا ارتدى الطفل قميصا غير مكوي، فلن يؤثر ذلك على صحته النفسية، لكن صراخ الأم سيترك أثرا.